سوف أبدأ مداخلتي بالسؤال التالي :
متى يكون التدريس بالعربية أفضل ؟
الإجابة :
1- قيادة العرب للعالم بحثيا وعلميا وثقافيا والآن.
2- الطالب العربي يجيد لغة ثانية واحدة على الأقل .فلايتقوقع داخل نفسه ولايرى إلا ذاته فيخدع ولايتصور إلا أنه أفضل شخص في العالم ولو بالباطل.
#اللغة العربية ليست في حاجة لمن يدافع عنها يكفيها شرف أنها لغة القرآن.والهدف من التدريس بالعربية هو الحفاظ على الهوية ونشر الود والتسامح والوفاق وكل تعاليم الإسلام السمخه للعالم كله.
#ولكي نتخذ قرار بالتدريس بالعربية نخطط لذلك كالتالي:
1-توفير كوادر تجيد كل لغات العالم تترجم كل ماهو على الساحة الآن وتلخصه وخاصة المفيد منه.
2-التعاون القوي جدا بين كل الدول العربية في كل المجالات وتركز جدا على الجانب العلمي وتطبيقاته المختلفة. وتهتم بتوفير كوادر من العلماء والعباقرة في كل بلد عربي للعمل معا كفريق واحد هدفه الوحيد الإرتقاء بأمته العربية وأبنائها إلى الريادة.
وعندما يصبح لدينا جيل من العلماء القادر على إبتكار الجديد وجيل من الأبناء يعرف لغة الآخر وكيف يفكر وكيف يتم التواصل معه.حينها سيكون التدريس بالعربية واجب قومي وسنتمكن من ترجمة أفكارنا وننشرها للعالم كله بكل لغات العالم لانهم حينئذ هم الذين سيسعون لتعلم لغتنا ليستفيدوا من علمنا.
أتمنى أن يكون ذلك ليس ببعيد