يقول المثل الشعبي: "الحاجة أم الاختراع". أما في غزة فالحصار هو الدافع الأهم للابتكار ، حيث الطاقة الشمسية تعتبر طاقة نظيفة ودائمة ، وهي البديل البيئي الأفضل في مكان أنهكته الحروب وضيق الحال.

في معرض الإبداعات الفلسطينية في الجامعة الإسلامية بغزة ، العشرات من الاختراعات التي قام بتصميمها طلاب من الجامعة.


محمود شاهين شاب شارك في هذا المعرض عبر تطويره لمولد الكهرباء للاستفادة من عادم المولد في تسخين المياه ، هذا ليس أهم اختراعاته الثمانية ، حيث قام بنفسه بالاستفادة من الطاقة الشمسية في توليد الكهرباء لمنزله.



شاهدوا الفيديو على الرابط: