السلام عليكم
ممكن تفسير علمي لماهي الجاذبية ؟
أحتاج تفسير دقيق جدا وغني وحتى لو كان بلغة صعبة
وإذا أمكن أهم القوانين الخاصة بها
السلام عليكم
ممكن تفسير علمي لماهي الجاذبية ؟
أحتاج تفسير دقيق جدا وغني وحتى لو كان بلغة صعبة
وإذا أمكن أهم القوانين الخاصة بها
قوة الجاذبية هي المسئولة عن وجود الأجرام السماوية، كالكواكب والنجوم والمجرات. وهي المسئولة عن تقارب هذه الأجسام فيما بينها. وتعتبر أيضا مصدر حركاتهم، فالأرض منجذبة إلى الشمس، وتدور في فلكها وحول نفسها في الوقت نفسه كالنحلة. وهذا التوازن هو الذي يسمح باختلاف الفصول وتعاقب الليل والنهار والحركة اليومية للقمر والشمس والكواكب الأخرى والنجوم
شكرا على الرد
لكن سؤالي كان : "ماهي الجاذبية " وأنت أعطيتني " دور الجاذبية "
أقصد كيف تتشكل الجاذبية ومن أين تأتي وكيف تكون موجودة ؟؟
أنتظر شرح للسؤال
وشكرا على العموم ^_^
الجاذبية أو الثقالة Gravity هي ميل الكتل والأجسام للتحرك والانجذاب نحو بعضها البعض كما في الجاذبية بين المغناطيس والأجسام الحديدية، ولقد كان إسحاق نيوتن أول من تحدث عن قوى الجاذبية (الثقالة) محاولا وضع نظرية تفسر ميل الأجسام للسقوط نحو الأرض (تفاحة نيوتن) بشكل يتناسق مع قوانينه الثلاثة للحركة.تون
فالوزن هو القوة التي تحثها الجاذبية محدثة الانجذاب بين الأرض والجسم المعني وهي تساوي جداء تسارع الجاذبية في كتلة الجسم. وكان أول من وضع نظرية للجاذبية هو الفبزبائي المعروف أسحاق نيوتن وبقيت هذه النظرية صامدة حتى تم استبدالها من قبل آينشتاين بنظرية النسبية العامة لكن معادلة نيوتن تبقى صحيحة وأكثر عملية عندما نتحدث عن حقول جاذبية ضعيفة كإرسال المركبات الفضائية والتطبيقات الهندسية الانشائية مثل بناء الجسور المعلقة.
انتشر مصطلح الجاذبية الأرضية مبكرا كون فكرة التجاذب كانت راسخة حسب النظرة النيوتنية، لاحقاً انتشر مصطلحي الجاذبية كتعميم لظاهرة التجاذب بين أي جسمين، ومصطلح ثقالة المشتق من الثقل وهو أكثر دلالة على مفهوم النظرية النسبية للثقالة حيث تعتبر النسبية الثقالة أو الجاذبية مجرد التواء في الزمكان وليس هناك من أي تجاذب بين الأجسام. بشكل عام قد يكون من الأنسب استخدام مصطلح "جاذبية" في إطار الميكانيكا الكلاسيكية في حين يستخدم مصطلح "ثقالة" في إطار النظرية النسبيةقانون الجذب العام لنيوتن هو قانون استنباطي كمحاولة لوصف قوى الجاذبية بين الأجسام غير المشحونة, وقد استنبطه نيوتن من خلال مشاهدات فلكية عديدة وبالاستعانة بقوانين كيبلر لحركة الكواكب.
يقول قانون الجاذبية العام لنيوتن : أن كل جسم يجذب جسما آخر في الكون بقوة محمولة على الخط الواصل بين المركزين وشدتها متناسبة طرديًا مع كتلتيهما وعكسيًا مع مربع المسافة بينهما.
الصورة القياسية لقانون الجذب العام لنيوتن
حيث:
هي القوة الناتجة عن الجاذبية
هو ثابت الجذب العام بين الكتل
هي كتلة الجسيم الأول
هي كتلة الجسيم الثاني
هو البعد بين الجسيمين
الصورة الاتجاهية لقانون الجذب العام لنيوتن
حيث:
هو متجه القوة التي يؤثر بها الجسيم 1 على الجسيم 2
هو متجه القوة التي يؤثر بها الجسيم 2 على الجسيم 1
هو ثابت الجذب العام بين الكتل
و هما كتلتا الجسيمين على الترتيب
هو البعد بين الجسيمين (أي مقدار المتجه الذي هو مقدار الفرق بين متجهي موضع الجسيمين)
هو وحدة متجه للمتجه من 1 إلى 2
هذا القانون مثل معظم قوانين الميكانيكا الكلاسيكية يطبق على الاجسام النقطية (الجسيمات) أما الأجسام الكبيرة ذات الاشكال المختلفة فنعمد إلى تطبيق حسبان التكامل من أجل الحصول على شدة قوة الجاذبية المطبقة عليها.
[عدل] طبيعة قوى الجاذبية حسب النظريات الفيزيائية
تعتبر قوة الجاذبية في الميكانيكا الكلاسيكية قوة مباشرة بعيدة المدى بمعنى أن هذه القوة تستطيع التأثير عن بعد بدون واسطة ويتم تأثيرها بشكل لحظي فأي تغير في موقع أحد الجسمين يرافقه تحول لحظي في الجاذبية بينه وبين الجسم الآخر، ولكي يفسر اسحاق نيوتن هذه الخاصية عمد إلى تعريف حقل جاذبية كوني موجود في كل نقطة من الفضاء. هذا الحقل هو حقل إتجاهي يعبر عنه بمتجه في كل نقطة ويمثل قوة الجاذبية التي تتعرض لها وحدة الكتل عندما توضع في هذه النقطة.
تنص نظرية النسبية العامة لآينشتاين على أن وجود أي شكل من أشكال المادة أو الطاقة أو العزم يحدث انحناء في الزمكان، وبسبب هذا الانحناء فان المسارات التي تسلكها الأجسام في الأطر المرجعية القصورية يمكن أن تنحرف أو تغير اتجاهها ضمن الزمن. وهذا الانحراف يظهر لنا على أنه تسارع نحو الاجسام الكبيرة وعرفه نيوتن بأنه ثقالة أو جاذبية. وبالتالي فان النسبية العامة ترى تسارع الجاذبية أو السقوط الحر بأنه حركة قصورية فعليا (منتظمة) في حين أن المراقب هو من يتحرك حركة متسارعة، وهذا ما يعرف ب مبدأ التكافؤ.
[عدل] تاريخ الثقالة
[عدل] الثورة العلمية
لقد بدأ العمل على نظرية الجاذبية الحديقة في أواخر القرن السادس عشر وبداية القرن السابع عشر حيث قام جاليليو بتجربته الشهيرة التي رمى فيها كرات ذات كُتَل مختلفة من أعلى برج بيزا وبيّن ان سرعة وصول الجسم للارض لا يتعلق بكثلة الجسم. لاحقاً قام أيضا بتجربة دحرجة الكرات على سطح مائل واستنتج ان السبب الذي قد يؤدي إلى وصول الاجسام الأثقل للارض قبل الاجسام الاخف في بعض الأحيان هو احتكاك الهواء في الغلاف الجوي.
[عدل] قانون نيوتون للثقالة
في سنة 1687 نشر عالم الرياضيات الإنجليزي اسحاق نيوتون نظريته الشهيرة ان قوة الثقالة تتعلق بتربيع البعد بين الجسمين. وبكلماته "أستنتجت من هذا أن القوة التي تُبقي الكواكب في مساراتها متعلقة بتربيع البعد بين مركزيهما. من هنا قارنت القوة التي تمسك القمر في مساره بالقوى على سطح الأرض ووصلت إلى نتيجة قريبة جدا" [1] قام إسماعيل بوليادوس بنشر نظرية مشابهة تماما 42 سنة قبل اسحاق نيو
ليست العبقرية ان تكون منطقيا العبقرية ان تفكر بالمستحيل
اتمنى انه المعلومات افادتك
انتظر الرد
ليست العبقرية ان تكون منطقيا العبقرية ان تفكر بالمستحيل
معلومات مفيدة جدا
لي عودة
سأجيبك بعد أن أتمعن فيها لأنني ذاهب حاليا
شكرا على المجهود
لي عودة
هل تريد الحقيقة ؟ العلم لم يعط إجابة نهائية لهذا السؤال , فما بين نظرية نيوتن و النسبية العامة و قوانين ميكانيكا الكم هناك الكثير من الظواهر التي تتعارض و تتوافق , الآن العالم يستفيد من الجاذبية و يستطيع بدقة كبيرة استغلالها أما المسبب لها و ما هيتها .. لا أعرف !؟
هناك أكثر من نظرية لشرح مسبباتها و نظريتها
يمكنك معرفة المزيد على هذا الرابط
http://en.wikipedia.org/wiki/Gravitation
طالب علم ... يدرس الماجستير في إلكترونيات النانو ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)