طالبان مصريان اجتازا دبلومة عالمية للمخترعين فى بلجراد

http://www.moheet.com/image/72/225-300/729759.jpg

القاهرة: حصل طالبان مصريان أخوان على دبلومة عالمية فى الاختراعات فى مدينة بلجراد تحت رعاية الاتحاد الدولى للمخترعين "الأيفيا".
وكان الأخوان بدران محمد بدران البالغ من العمر 12 عاماً والطالب بالصف الأول الإعدادى ومحمود محمد بدران عشرة أعوام بالصف الخامس الابتدائى قد قدما اختراعا فكرته تقوم على تحول الطاقة الشمسية إلى كهرباء من النبات بدلاً من السليكون والمواد الأخرى المستخدمة في صناعتها بحيث تكون هذه الخلايا الجديدة متوفرة ورخيصة وصغيرة ولها قدرة كبيرة على امتصاص ضوء الشمس أكثر من المواد المستخدمة حاليا.
وكان الطالبان قد قاما بعمل بحث كامل عن الطاقة الشمسية واستخداماتها، وآخر عن الخلايا الشمسية وتطويرها، وعرضا فكرة الاختراع على أساتذة الجامعة المختصين والتقدم لطلب براءة اختراع برقم 1698 إلى أكاديمية البحث العلمى لحفظ الحقوق الفكرية للاختراع فى عام 2010 وعمل خريطة موضحة للخطوات التنفيذية للمشروع بمساعدة أساتذة الجامعات للبدء فى عمل النموذج الأولى.

شكراااااااااااااا جزيلا ع الخبر و بالتوفيق لهم
وبالمناسبة ايضا قاما بوضع بحث حول كيفية التصدي للطاقة النووية تقريبا منذ حوالى عام وقد تم استافتهما منذ فترة على التلفاز فى برنامج يدعى دائرة الضوء

الله أكبر يارب يبارك فيهم ويسر حال البلد علشان تستجيب للي زي دول وعلى فكرة انا قريت ان مركز علمي ايطالي ظل 10 سنوات ليصل لنتيجة مشابه لأختراع الطفلين يعني على رآي واحد صحبي مجهود المركز الايطالي يساوي عمر واحد منهم

أنا من رأى أن فى ناس كتير بتتظلم زى موضوع عمر عثمان اللى أخد الماجيستير فى الرياضيات
و ده أكيد لازم لأنه كان بيدرس فى الجامعة الأمريكية
لأن أى مصرى أو عربى داخل وطنه لا يحقق نجاحه مثل د.أحمد زويل وسميرة موسى التى أغتالها الموساد طبعا لأنها كانت تريد
بناء أول مجمع للطاقة النووية فى مصر وتوليد الطاقة النووية من المعادن العادية
و هذان الطفلان كما رأينا لم يستطيعا تحقيق نجاحهما فى بلادهما هذا يوحى بان هناك مواهب دفينة وحدهم أصحاب الجامعات الأميركية واللى بيسافروا العالم هما اللى بينجحوا والباقى بيختفوا
أنا رأيت فى جامعاتنا الأن أن الطلاب الذين يسافرون ألى دول أوروبا وأمريكا هم الذين يصبحوا معيدين وبالطبع ينالون الدكتوراة لأن الأمتحانات تأتى على المستوى الذى درسوه
وبالتأكيد هذه هى الحقيقة التى يجهلها الكثيرون ويعلمها أخرون ولكن يخفونها
وهذا يدعونا ألى تطوير تعليمنا العربى فى الجامعات ليخرج علماء بدلا من أنصاف علماء كما كانت فى السابق

أكيد يا ندى
الامكانيات لها دورها في الانتاج
شكرا لك على مرورك

اختى الكريمة ندى .........
حتى لو ان المرء تعب جدا فى التعليم بالخارج و وصل الى ما يريد فلن ينسي بلدة من اجل انها لم تكن مجهزة لتعليمة .. حتى لو ان المرء اصبح اكبر العلماء لابد من الرجوع للبلد و اظن خير مثال على ذلك سميرة موسي التى تحدثت عنها

ثانى شئ .. كيف يكون التعليم فى الوطن العربى بالتحسين ؟؟ هل تعلمي ان لا توجد جامعة عربية واحدة فى افضل 500 جامعة عالميا و لا حتى فى الشرق المتوسط كلة طبعا باستثناء اسرائيل


هذا الامر يحتاج لمجهودات عظيمة لا اظن اى اى جيل موجود الان سيستنشق عبيرها

ما شاء الله شكرا جزيلا الاخت امل على هذا الخبر الرائع والذي يعيد

لنا الامل مرة ثانية في هذه الاجيال بعد العصور الفاسدة الماضية

وكمان الطالب عمر الذي هو حديث العالم هذه الايام

عمااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااار يا مصر