مشاركة: اصنع بنزين سيارتك بنفسك!
شكرا لك دكتور حازم , أرى توجه عالمي نحو تكنولوجيا الطاقة البديلة نظرا لارتفاع اسعار البترول حتى هنا في الجزائر أرى توجه غير مسبوق في فتح تخصصات جامعية في الطاقة البديلة ..... ولكن ألا ترى يا د/حازم أن هذا الاختراع سيؤدي الى ارتفاع حمى أسعار السكر والحبوب , وهذا بالضبط مانواجهه حاليا في مايسمى بالطاقة النظيفة ...
مشاركة: اصنع بنزين سيارتك بنفسك!
الفعل أمر رائع
وهو بديل عن طاقه النفط
نأخذ ماده (اجباري جامعه) اسمها البيئه في فلسطين
وتتحدث ايضا عن المصادر الطبيعيه البديله للنفط
تحياتي
مشاركة: اصنع بنزين سيارتك بنفسك!
مرحبا عزيزي le physicien
بالتأكيد اتفق معك فيما ذكرت وهذا امر خطير لان الارتفاع المستمر في النفط سوف يدفع دول العالم الى ايجاد بديل لن يكون في مصلحتنا كدول عربية حيث ان اسعار هذه المواد سوف يرتفع وسوف يقل الطلب على النفط ولكن هذا لن يكون في يوم وليلة ولكن يجب ان ننتبه لهذه التغيرات لانها بالتأكيد سوف تؤثر علينا بشكل او باخر
مرحبا بك عزيزي احمد
رائع جدا دراسة هذا المقرر بالاضافة الى مواضيع الفيزياء
تحياتي
مشاركة: اصنع بنزين سيارتك بنفسك!
سمعت عن طريقة تحول زيت القلي الى ديزل باضافة مادة اخرى عليه
هل لدى احدكم معرفة بهذا الموضوع؟؟
مشاركة: اصنع بنزين سيارتك بنفسك!
بصراحة فكرة جميلة جدا ..... على الله أنها تنتشر وتصلنا لأنو سعر البنزين نارررررر
شكرا د.حازم
مشاركة: اصنع بنزين سيارتك بنفسك!
فكرة جميلة وكما يقال الحاجة أم الأختراع
شكراً دكتور
\
\
\
تحياتي
مشاركة: اصنع بنزين سيارتك بنفسك!
هذا مصدر جديد للطاقة و اعتقد انه لايغير حاجة من سعر البنزين( الوقود ) لان سعر السكر والخميرة سيزداد وبذالك ما حلينا
مشكلة ارتفاع سعر البنزين انما ايجاد بديل للوقود الطبيعي
مشاركة: اصنع بنزين سيارتك بنفسك!
بسم الله الرحمن الرحيم
بالنسبة للإختراع الجديد كثير حلو وما شاء الله عنو وأنا برأيي إنو منيح الواحد يتعلم أشياء جديدة حتى لو كانت باهظة التكلفة أو إنو ما رح يستعملها بالمرة ...... فالعلم جميل مهما كان .
جزاكم الله خيرا ورزقكم من العلم الوفير لخدمة الدين والبشرية
بارك الله فيك د. حازم
قال تعالى : " قل هل يستوي اللذين يعلمون واللذين لا يعلمون" صدق الله العظيم
مشاركة: اصنع بنزين سيارتك بنفسك!
السلام عليكم
شكرا دكتور حازم على المعلومة تاقيمة لكن هده الطاقة سوف تجعل الفقر يزداد في العالم ولكم هدا النص يتحدت على خطر الوقود الحيوي
صرح اوليفيه دي شوتر كبير مستشاري الأمم المتحدة للأغذية ، بضرورة التوقف تماما عن إنتاج الوقود الحيوي ، والذي شهد إنتاجه طفرة كبيرة خلال السنوات القليلة الماضية ، وقال دي شوتر أنه ينبغي فرض قيود على المستثمرين في قطاع إنتاج الوقود الحيوي ، والذين تؤدي نشاطاتهم ومضارباتهم ، إلى ارتفاع حاد في أسعار الأغذية عالميا ، والتي يتحملها الفقراء في الكثير من بقاع العالم ، وشبه مسؤول الأغذية الارتفاع الحاد وغير المسبوق في أسعار الغذاء عالميا والذي يتهدد حياة أكثر من 100 مليون إنسان فقير في العالم بالتسونامي الصامت .
ويعتبر إنتاج الوقود الحيوي كالايثانول من بعض المحاصيل الزراعية كالذرة وغيرها أحد البدائل المقترحة لتلبية حاجات الإنسان اليومية المتزايدة من الطاقة .
وقد احدث استخدام هذه التقنية الجديدة ردود فعل متباينة في العالم ، فقد شبهها بعض المسؤولين والخبراء بأنها ( جريمة ضد الإنسانية ) ، إذ يتم إنتاج مثل هذا النوع من الوقود ، على حساب قوت الفقراء في الكثير من دول العالم ، وخصوصا في أمريكا الجنوبية وبعض مناطق آسيا و إفريقيا .
يقول دي شوتر إن الاندفاع نحو إنتاج الوقود الحيوي يعتبر فضيحة لا يستفيد منها سوى جماعة ضغط صغيرة في العالم ، وأضاف أن الأهداف الطموحة لإنتاج مثل هذا النوع من الوقود والتي حددها الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية غير مسؤولة ، وطالب بضرورة عقد جلسة خاصة لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة من أجل دراسة وبحث أزمة الغذاء العالمية الخانقة والتي أصبحت تتهدد حياة واستقرار الكثير من مجتمعات العالم .
والوقود الحيوي يتم إنتاجه في الكثير من بقاع العالم من بعض النباتات ، كالذرة والسكر وزيت النخيل وغيرها ، وقد شهد إنتاج مثل هذا النوع من الوقود إحداث طفرة في أسواق الحبوب والمنتجات الزراعية والأسمدة والمبيدات .
وكان قد تعهد زعماء العالم في عام 2000 بتخفيض عدد السكان الذين يبلغ دخلهم دولار أو أقل يوميا ، إلى النصف بحلول عام 2015 ، وقدر عدد هؤلاء بنحو خمس سكان العالم ، لكن أزمة الغذاء العالمية عصفت بهؤلاء المعدمين ، ومع ارتفاع أسعار النفط الخام إلى أرقام قياسية غير مسبوقة ، أدت إلى أن تنظم الكثير من الدول والتجمعات السكانية إلى نادي الفقراء والمعدمين ، ويرى بعض الخبراء أن الوضع قد تفاقم سوءا مع تزايد إنتاج الوقود الحيوي كبديل للوقود الأحفوري .
لقد أكد الكثير من أنصار الوقود الحيوي والمتحمسين والمدافعين عن هذا المصدر من الطاقة في عام 2006 ، أن الارتفاع في أسعار الأغذية سوف يتوقف بعد أن تتبلور هيكلية قطاع إنتاج الوقود الحيوي ، لكن هذه التوقعات المتفائلة فشلت ، والذي حدث ، ارتفاع أسعار الأغذية بشكل غير متوقع خلال السنتين اللاحقتين ، وعزز هذا الارتفاع المشاكل السياسية العالمية وتزايد الضغوط لتحويل الأراضي المزروعة من المحاصيل الغذائية إلى محاصيل الوقود فقط بسبب ازدياد الطلب العالمي على هذا المصدر الجديد من الطاقة .
تحياتي